الجمعة، ديسمبر 03، 2010

الخذلان .. رفيق العصيان

نعم ...

الخذلان صنو المعصية ورفيقها المقرب.. يلازمها أينما ارتحلت .. واستقرت.

وأكبر الخذلان أن يتركك الله ويخلي بينك وبين عدوك ...وإنما انتصارك بربك وولايته لك

والله ينبه عبده قبل أن يخذله ويرسل إليه إشارات للحذر والرجوع عما هو يسدر فيه وربما يرحمه مرة وتالية وثالثة ؛ حتى

إذا استمرأ العبدُ المعصيةَ جاءه الخذلان أحوج ما يكون للنصرة والمعونة

هناك 3 تعليقات:

المملكة البيضاء لأمة اقرأ يقول...

بارك الله فيك .. وحفظنا الله من الخذلنا وشره اللهم آمين

حبارير يقول...

آمين

اللهم اعصمنا من الزلل واغفر لنا .

المحمدي يقول...

اللهم تب علينا لنتوب وردّنا إلى دينك
ردّاً جميلا وانصرنا على أنفسنا ولا تخذلنا
ولا تردّنا على أعقابنا بعد إذ هديتنا
وهب لنا من لدنك رحمةً إنك أنت الوهاب