الجمعة، سبتمبر 24، 2010

سرقة

أسرق ايه جوا البلد دي ؟!

ربنا يشل الأمير

هو ساب للشعب حاجة
...

كل ما نِهم بسريقة

ما نلاقيش غير الشخير

(مع الاعتذار لأحمد مطر)

الأحد، سبتمبر 05، 2010

موقف المسلم من حديث النبي صلى الله عليه وسلم

الآيات في القرءان تحض وتحث بل توجب طاعة النبي
وهل يرسل الله الرسل للبشرية إلا ليتبعوهم ولا يعصونهم؟
قال تعالى وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله
وددت لو أننا تنبهنا إلى أهمية مكانة النبي وحديثه بيننا، إن الله أمرنا عند التنازع والاختلاف أن نرجع إلى الله ورسوله أي إلى الكتاب والسنة
وقال تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم
أي لا تقولوا حتى يقول ولا تأمروا حتى يأمر ولا تفتوا حتى يفتي ولا تقطعوا أمرا حتى يكون هو الذي يحكم فيه ويمضيه، روى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما لا تقولوا خلاف الكتاب والسنة
قال تعالى وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم
فأخبر سبحانه أنه ليس لمؤمن أن يختار بعد قضائه وقضاء رسوله
وقال تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون
فإذا كان رفع أصواتهم فوق صوته سببا لحبوط أعمالهم فكيف تقديم آرائهم وعقولهم وأذواقهم وسياستهم ومعارفهم على ما جاء به ورفعها عليه أليس هذا أولى أن يكون محبطا لأعمالهم
وقال تعالى إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله وإذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه
فإذا جعل من لوازم الإيمان أنهم لا يذهبون مذهبا إذا كانوا معه إلا باستئذانه فأولى أن يكون من لوازمه أن لا يذهبوا إلى قول ولا مذهب علمي إلا بعد استئذانه وإذنه يعرف بدلالة ما جاء به على أنه أذن فيه